WHAT DOES تأثير التغذية على المزاج MEAN?

What Does تأثير التغذية على المزاج Mean?

What Does تأثير التغذية على المزاج Mean?

Blog Article



بأخذ هذه الخطوات البسيطة، يمكنك تحسين التركيز والانتباه والمزاج والصحة النفسية بشكل عام. 

لرفع المزاج وتحسين العواطف، يُنصح بتضمين بعض الأطعمة في النظام الغذائي اليومي. مثال على ذلك هو تناول الأطعمة الغنية بالسيروتونين، مثل الموز والشوفان والشوكولاتة الداكنة، فهذه الأطعمة تحسن إفراز السيروتونين في الجسم الذي يلعب دورًا هامًا في تحسين المزاج ومقاومة الاكتئاب.

أمّا تقلّب المزاج فهو حالة من التغيُّرات السريعة التي تحدث في المزاج، ويحدث هذا التقلب بشكلٍ خاص عند النساء في مرحلة ما قبل الدورة الشهريّة، وفترة إنقطاع الطمث، ومؤخرًا وجدت الدراسات الحديثة بأنّ هناك علاقة قوية بين طعام الإنسان ومزاجهِ العام، حيث أنّ هناك بعض الأنواع من الأطعمة تؤثرُ سلبًا على الحالة المزاجيّة وتجعل الإنسان يشعر بالتوتر والقلق والفرح والحزن في ساعاتٍ متقاربة، وبالعكس، أي أنّ هناك بعض الأنواع من الأطعمة تساهمُ في تحسين الحالة المزاجيّة للإنسان واستقرارها.

ايضاً، هناك أطعمة غنية بالمغنيسيوم وحمض الفوليك التي تعتبر ضرورية لصحة الدماغ والعقلية.

أكدّت العديد من الدراسات العلميّة بأنّ التدخين هو المسؤول الأساسي عن تدهور الحالة النفسيّة للإنسان، وعن إصابتهِ بتقلباتٍ حادة في المزاج، وذلك لأنّ هذهِ المواد تحتوي على عناصر ضارة للجسم والعقل كعنصر النيكوتين الذي يتغلغل في الجسم ويصل إلى الدماغ عن طريق الدّم، ليؤثر سلبًا على صحتهِ العامة، لهذا ينصح الأطباء بضرورة التوقف عن التدخين بأنواعهِ المختلفة إن كان السجائر أو الشيشة، وعن التواجد كذلك في الأماكن العامة التي يكثر فيها التدخين السلبي.

في ما يأتي أبرز العناصر نون الغذائية التي قد تُساعد على تحسين الحالة المزاجية:

فالخضراوات تحتوي على الكثير من مضادات الأكسدة التي تخفف من أعراض القلق والخوف والاكتئاب.

وخلصت غالبية الدراسات إلى أن الأطعمة تلعب دورا كبيرا في تغير مزاجنا ومستويات الاكتئاب والتوتر لدينا وإصابتنا باضطرابات نفسية مختلفة.

يمكن أن يؤثر النمط الغذائي الصحي على الصحة النفسية والسلامة النفسية الاجتماعية، من خلال آليات مضادات الالتهابات، ومضادات الأكسدة، وتخلق النسيج العصبي، وآليات تعديل الميكروبيوم، وآلية المناعة، وكذلك من خلال التعديلات اللاجينية. إضافةً إلى أن النظام الغذائي يؤثر على تكوين الدماغ وبنيته ووظيفته، ويؤثر أيضاً على الهرمونات الداخلية والببتيدات والناقلات العصبية ومحور الأمعاء الدقيقة والدماغ، والذي يلعب بدوره دوراً رئيساً في تعديل التوتر والالتهابات، وفي الحفاظ على الوظيفة الإدراكية، كما تؤكد اختصاصية التغذية نور حرب.

لكن الجديد الآن هو توجه الدراسات لبحث العلاقة بين الطعام والصحة النفسية .

بعض الخضار والفواكه، وخاصة الخضار الورقية الداكنة والموز والبابايا والبرتقال والشمام.

ولكن ليس من السهل معرفة ما يجب تناوله من أجل صحة الدماغ. وقد قيل للكثيرين منا إن الأطعمة مثل التوت، والسلمون، والمكسرات، والخضار الورقية تُسمى "أطعمة الدماغ".

إنّ كثرة تناول الإنسان للدهون الحيوانيّة المشبعة يعمل على زيادة إفراز الجسم لهرمون الأدرينالين الذي يزيد من عوامل القلق والتوتر التي تؤثر سلبًا على المزاج العام للإنسان، لهذا يجب على الفور أن يتوقف الإنسان عن تناول مثل هذهِ الأنواع من الدهون، والمواظبة على تناول الدهون الصحيّة فقط، أو ما يُسمى بالدهون غير المشبعة.

لانك الأهم احجزي موعدك مع طبيب النسائية في عيادة ويب طب الإلكترونية احجز الآن احجزي الآن احجزي موعد في عيادة ويب طب الإلكترونية ×

Report this page